قصّة داعش و"رقية"...

نطالع في صحيفة "الإندبندنت" البريطانية قصة رقية حسن محمد، المعارضة السورية لتنظيم "داعش"الإرهابي في مدينة الرقة التي كلفتها منشوراتها اللاذعة السخرية ضد "تنظيم الدولة" حياتها.

                

أعدم "تنظيم الدولة" رقية، لكنه أبقى الأمر سرا، واستولى على حسابها الفيسبوكي ليستدرج زميلات وصديقات لها من المعارضات لحكم "تنظيم الدولة" في الرقة.

 

وكانت آخر رسالة تركتها رقية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تقول فيها "إذا اعتقلني تنظيم الدولة وقتلني فأنا لا أكترث، لأنني سأبقى مرفوعة الرأس وسأحتفظ بكرامتي".