مايحدث في الرضمه !!!

إن السبب الحقيقي لما يحدث حالياً في الرضمة هو أن الإصلاح لا يحب الاستقرار ولا يرتاح إلا بسفك الدماء فقد عاشت الرضمة في المدة الأخيرة في حب بين أبنائها فأغضب الاصلاح ذلك خصوصاً بعد أن تأكد لهم أن الرجل الذي سيحقق رغبتهم هو من كان عدوهم دائما السفاح هزام الذي بعد أن أوجد له في كل أسرة ثار هرب وسكن في اب فأوعدوه بالمساعدة بالمال والسلاح ، ولأن ذنوبه الكبيرة قد أعمت بصيرته عاد إلى الرضمة مجدداً وقتل من قتل وبفضل الله وبدم الأبرياء ستكون سبب هلاكه وهلاك من ساعده والذي أعرفه عن عبد الواحد هزام أنه خرج من الحبشة وقال أنه درس في مدرسة عسكرية وهذا يدل أن جنسيته حبشية وعنده طموح ابرهه الذي عمل على بناء الكعبة في صنعاء قام بأعمال لا يقوم بها لا مسلم ولا عربي اذكر منها محاربته لبيت الظاهري في قرية الكتبه ومحاربته لأسرة شيخ الكتبه علي محمد الشلالي رحمه الله كما عمل مشاكل هو وأهل عمار ومشاكل هو وعدة أسر من الرضمة وهو وبيت المرهبي وأهل المنصورة وتسبب في قتل أبرياء ويعتقل ثم يدفع الرئيس السابق وأعوانه عنه الديات فيخرج يواصل أعماله الإجرامية ونظرا أنه كان يقتل ولم يعاقب خافه الناس حتى انه عندما عمل في التعاون وباع مبنى التعاون والشيولات وكل محتاجات شق الطرق وقد ربّى أولاده على الإجرام حتى من كثرة صراعهم هم وأهل المنطقة أكثرهم مكسرين وحاليا أهل المنطقة أكثرهم ضده إلا مدير أمن الرضمة وسكرتيره الحسيني وأيضا مدير أمن لواء اب والإصلاحيين أما أكثر أهل المنطقة فقد تيقنوا أنه ما سلط الله عليهم معتوه إلا بسبب ذنوبهم وهو يحاول حاليا أن يبرر اعتدائه على بيت السراجي على انه يدافع على السنه وهو معروف انه لا من اهل السنه ولا من اهل الكتاب اما محاولته اثارة العنصريه بين القحطانيين والعدنانيين فهي محاولة فأشله فلا توجد العنصريه ويوجد المحبة عند الجميع إلا عند الدعام كما يسمي نفسه وفيها نعمه ليخرج من بيت الشلالي ولو إلى نسب مجهول لشعوره بالنقص يبحث عن نسب جديد وبيت السراجي بوعد الله منصورين قال الله تعالى (ومن قتل مظلوم فقد جعلنا لوليه سلطان) وبفضل الله إن الإصلاحيين استعانوا بإنسان حارق
والسلام...