هيكل: امريكا ترى ان التيار الاسلامي هو القادر على تحقيق اهدافها في السلام مع اسرائيل
محمد حسنين هيكل في حوار على قناة "سى بى سى" مع الإعلامية لميس الحديدى حيث وصف خطاب مرسي بقوله الخطاب في توقيته متأخر واستغرق أكثر من ساعتين وابتدأ حواره بمقارنة ما نشرته صحيفه مصريه مع ما نشرته صحيفة إفريقية حيث قال صدمني عنوان في جريدة افريقية (مصر وسوريا تموتان) العالم قلق على مصر وجريدة الحرية والعدالة عنوانها إعلان الحرب على مخططات الثوره المطاره
تصورت ان يعلن مرسي حربا لاستعادة الحياة وليس على الاعلام خطاب مرسي كان اجتماع حزبي للقديم كشف حساب عام من الرئاسة كان طبيعيا غياب شيخ الازهر وبابا الاقباط بينما ادهشني حضور السيسي لم يكن من المفروض دعوة قائد القوات المسلحة في اجتماع حزبي كان هناك تردد في القوات المسلحة في قبول حضور السيسي الخطاب, مرسي احرج السيسي عندما تحدث في موضوعات خارج السياق القوات المسلحة في حاجة لغطاء سياسي تتمكن من تأدية مهامها لا يجوز للرئيس دولة أن يتحدث عن اسماء اشخاص ويوجه تهما مرسلة
وقال هيكل دافعت كثيرا عن مرسي وعن التيار الاسلامي فرغبتي في عدم الاقتصاء, مرسي كان يجب ان يراعي في حديثه انه رجل دولة وليس رئيس حزب
كان يجب ان يراعي وجود السيسي ليعلو حديثه فوق كل الخلافات مرسي تحدث كرئيس حزب وليس من حقه ان يكون في ذلك وجود مؤسسات الدولة حضور القوات المسلحة يعني حضور الدولة وكان يتطلب ذلك غياب الرؤيه الحزبية
حديث مرسي كان حائر دون سياق مرتب
مرسي ظهر حائر بسبب ضعوط الجماعة والأزمات التي تواجهه هناك
لم افهم سبب دعوة الرئاسة لأقطاب المعارضة لحضور الخطاب تناقض فيه قرع طبول الحرب وفي نفس الوقت دعوة للحوار مرسي يعاني من مشكلتي الضغوط الواقعة علية والانبهار بالرئاسة مرسي توعد الاعلام وحصر مشاكلة معه
الاعلام دوره متزايد نظر لغياب الاحزاب السياسية
مرسي يحارب المعركة الخطأ في الميدان الخطأ وفي التوقيت الخطأ لا يمكن ان يكون هذا خطاب مرسي ونحن على اعتاب 30 يوينو هناك قناعة ان شعبية التيار الاسلامي والاخوان انكمشت الى 30% هناك استقواء من الاخوان المسلمين لالزوم له في الوقت الحالي
الحديث عن الشباب والقوات المسلحة والتعاطف مع الفقراء محاولة استرضاء لتلك القوى كان يجب على مرسي ان يقنع الاخرين ان لدية رؤية للمستقبل المواطن ليس في حاجه لتعاطف الرئيس او وقوفه في محطات البنزين مرسي اخفق في في القدرة على الأقناع وأخطأ في توجيه الرسالة
الخطاب عبر عن رئيس قلق لانه لايرى الحقيقة
المظاهرات الاستباقيه لتأييد الرئيس غريبه لان النظام يملك القرار الحزب الحاكم لايقوم بمظاهرات وانما يتخذ قرارات
اردوغان لم يستبق المظاهرات ولكن عقد اجتماع حاشد شرح موقفه مظاهرات الحكم تاتي بعد مظاهرات المعارضه
إحداث مصر تشبه الثورة السوفيتيه واستيلاء الحزب الشيوعي على السلطه من الغريب غياب اقطاب الاخوان المسلمين عن مؤتمر كشف الحساب الحزب حشد في القاعه للتصينف والتهليل للرئيس
هل اجاب على الاسئلة التي كان ينتظرها الشارع
مرسي في خطابه قدم وعيدا بدون وعد
مرسي لم يكن واضحا في رسالة
الشباب هم المستقبل وكانو في حاجة للمصارحة
كثير من معلومات مرسي مصدرها الصحف
ما لمسته من خطاب مرسي ليس فقط نقص في المعلومات وانما ايضا نقص العلم قد يكون مرسي عالما في المواد وكنت اتمنى ان يكون عالما في الإنسان او الاقتصاد حديث مرسي عن تحول مصر من دائية الى مدنية لانجلترا في عهد عبد الناصر مغلوط فلم يكن هناك دينا على مصر لانجلترا وانما تصفية حسابات
لم يذكر مرسي خوض مرسي للسادات وعبد الناصر لحروب وانشاء مشروعات ضخمة مرتين يهرب من الارث الثقيل والقاء التبعه على الماض دائما
ليس مهمة رئيس الدولة الحديث عن موضوعات فرعية يعالجها وزير الداخلية لم يكن هناك مكاشفه وانما حديث عن موضوعات تصلح لصفحة الحوادث ماتحدث عنه مرسي لايمكن وصفه بالمؤامره
المؤامرة الحقيقة على مصر هي عدم وجود خطة او اولويات تعترف ان يوجد تشويش على النظام لكن لايجب ان يكون عائقا عن العمل يجب على مرسي اني يعيش الحقيقة فيما يتعلق بقضية وادي النطرون تحت يمين القسم مرسي
احد شهود واقعة الهروب من سجن النطرون واحد ابطالها مرسي يتحمل جزء من مسئولية التحريض على مقتل الشيعة
جريمة قتل الشيعة في ابو النمرس اساءت لصورة مصر أمام العالم خطاب مرسي كان سئ الحظ والعرض والاعداد
لابد من التحقيق في وقائع قضية وادي النطرون قبل الحديث عن تأثيرها على شرعية مرسي
طلبت من شباب (تمرد) سلمية المظاهرات
قضية وادي النطرون تقتضي التحقيق وشهادة مرسي
من الغريب اصطدام مرسي بالقضاء وحساسية الزائدة منه
اسواء مافي خطاب مرسي انه حرض مؤسسات الدولة ضد بعضها البعض اختلف مع مرسي في بناء شرعيته على ديمقراطية الصوت واشار هيكل أنه لايجب الاستشهاد بايات قرانيه في الخطب السياسية
اعارض دعوة الاحتكام للصوت في الانتخابات النيابية في الوضع الحالي اتهامات مرسي لشفيق لم يكن يجب ان يقلب في محفل عام للاسف هناك انتقائية غريبة في الخصوم
الاخوان المسلمين استولوا على السلطة وكرروا ممارساتها القديمة هل ازحنا ذباب زمن مبارك لنجد ذبابا اخر في زمن الاخوان
في اخلاقيات الرئاسة لايجب استهداف اشخاص بتلك الطريقه
ليس من حق رئيس الجمهورية ان يستخدم سلطاته ضد مواطن بعينة
الاسابيع الاخيره تمثل سلسلة خطوات خاطئه وشديده الخطورة
اخشى من الاجواء المعبأه قبل 30 يونيو
مصر في موقف صعب وكل نظام له بداية ونهاية لكن الاوطان لايجب ان تفرق
القوات المسلحة ملك المواطنين ولايجب عزلها عن العمل لم اتحمس سابقا لدعوات القوات المسلحة لتبني حوار وطني
مصر تدفع في الوقت الحالي الى حرب اهلية
مرسي يظن ان السلطة هي مصدر الشريعة الوحيد وهو خطأ
هناك تحول كبير في الرضاء العام عن الحاكم ونظامه
الوضع الحالي يشبه ماكان عليه موقف الشعب من نظام مبارك في يناير 2011 القوات المسلحة انحازت وقت مبارك لارادة الشعب لانه مصدر الشرعيه دلائل قوية ان هناك تحول كبير في الرأي العام والقوات المسلحة تريد ارضاء وسقفا
القوات المسلحة ابن الوطنية المصرية ووقت الازمات تصبح والدها 30 يونيه جرس ولابد لقوى الدولة ان تتدخل لبدء حوار عاجل يمكن ان يتم الحوار تحت رعاية القوات المسلحة والازهر والكنيسة
لايجب اقصاء اي قوى سياسية في المرحلة القادمة مرسي نسب مشاكلة للأعلام ولم يحد اولوياته
قرارات مرسي شبه بغاره على سلطة الدولة وحتلال مواقعها الاخوان استولوا على سلطة بعد ثورة لم يكونوا صناعها .
مرسي يتحدث عن معالجة الدستور بعد اشهر فقط من اقراره .
اليس غريبا ان بعض الكبار من أقطاب الإخوان لم يشاركوا في السلطة اقطاب الاخوان يريدوا السلطه في النظام ليحكموا دون محاسبة
المعارضه رفضت المشاركة في الحكومة لعدم توفر الرؤية
الدولة عندما تتحدث يجب ان تكون بلسان كل المواطنين
كيف يمكن ان اطلب من اقباط المشاركة في اقامة دولة اسلاميه نحن في مأزق مطالبة المعارضة للرئيس بالرحيل
المجلس العسكري السابق لم تكن رؤيته واضحة للثورة وفوجئ بالمسئولية المجلس العسكري السابق تصرف باسلوب رد الفعل وليس استباق الحدث
القوات المسلحة ان تماسكت واستفادت من التجربة السابقه نحن امام جيش وقيادة عسكرية مختلفة
القوات المسلحة لايجب ان تعود للمشهد السياسي مجددا لكن تشرف على وفاق وطني
القوات المسلحة تتحدث بلسان الوطنيه
اراهن على الشباب فمستقبل البلد مرهون بهم
الهدف من 30يوينو تحرير طاقة البلد فلا يرتهن لتصفية حسابات الماضي
الشباب سيخرج ليقول ان مستقبل البلد عنده ,احترم حركة تمرد وظاهره التجدد لدى الشباب ميدان التحرير تم بيعة مليون مره وقت الثورة بواسطة سماسرة مصر .
الشباب في حاجه لقيادة سياسة وهيئة اركان حرب تنظم تحركها, قوة المجموعة في 25 يناير لم تولد كهرباء لعدم وجود قيادة 30 يوينو هدفة الا يموت البلد فهو حي وقادر وسيجد وسيلة التغيير نحن في حاجة لقيادة سياسة تحول تحرك جماهيره الى قرارات اطالب كل القوى المؤثرة كالجيش والازهر بالتحرك لابد من بحث مستقبل مصر من جميع القوى بما فيها الاخوان .
كل القوى الحية لابد ان تجتمع لوضع برنامج انتقالي شباب الاخوان والسلفيين يرون المازق الذي تقع فيه البلاد .
وقال هيكل ان خطوط التلفون بين واشنطن والقاهره تعمل على مدار الاسبوع امريكا ترى ان التيار الاسلامي هو القادر على تحقيق اهدافها في السلام مع اسرائيل
الناس لم تُقدر في 25 يناير عنصر التدخل الخارجي اريد ان يعلن الشباب في 30 يوينوا ارادة الوطن نحن في بلد يندفع باقصى سرعة الى كارثة ,اتمنى حشد ضخم في 30 يونيوا لاعلان الارادة السلميه خُدعت في غياب برنامج سياسي للإخوان على مدار عام واتى للإستيلاء على السلطة فقط,
خروج الشباب واعلاء ارادته سيثبت للعالم اننا امام نظام غير قادر على الاستمرار,
انا قلق من العنف ونحن نراه بالفعل نحتاج لمكتب الارشاد ليقول كلمة وليس كافيا ان يقولها مرسي .
آن الوقت ليتحدث المرشد العام للإخوان تصورت ان مرسي سيعترف بخطأ اقبال الاخوان على السلطة الخطر الان على مصر وليس على فصيل بعينة
قيمة خروج الشباب هو اعلان ارادة وان الاخوان لايملكون هذا البلد عوامل تؤثر في المشهد الشباب والقوات المسلحة والعنصر الخارجي
مرسي لايملك اوراق بدليل ماشهدناه في خطابه مشكلة مرسي انه تقدم له المعلومات الخطأ والنصيحة الخطأ اقول لمرسي الحل هو المعرفة
خروج 30 يونيو لاعلان ان البلد لايقبل الموت لابد ان يعي الاخوان اسباب رفض الشعب لهممحمد حسنين هيكل في حوار على قناة "سى بى سى" مع الإعلامية لميس الحديدى حيث وصف خطاب مرسي بقوله الخطاب في توقيته متأخر واستغرق أكثر من ساعتين وابتدأ حواره بمقارنة ما نشرته صحيفه مصريه مع ما نشرته صحيفة إفريقية حيث قال صدمني عنوان في جريدة افريقية (مصر وسوريا تموتان) العالم قلق على مصر وجريدة الحرية والعدالة عنوانها إعلان الحرب على مخططات الثوره المطاره
تصورت ان يعلن مرسي حربا لاستعادة الحياة وليس على الاعلام خطاب مرسي كان اجتماع حزبي للقديم كشف حساب عام من الرئاسة كان طبيعيا غياب شيخ الازهر وبابا الاقباط بينما ادهشني حضور السيسي لم يكن من المفروض دعوة قائد القوات المسلحة في اجتماع حزبي كان هناك تردد في القوات المسلحة في قبول حضور السيسي الخطاب, مرسي احرج السيسي عندما تحدث في موضوعات خارج السياق القوات المسلحة في حاجة لغطاء سياسي تتمكن من تأدية مهامها لا يجوز للرئيس دولة أن يتحدث عن اسماء اشخاص ويوجه تهما مرسلة
وقال هيكل دافعت كثيرا عن مرسي وعن التيار الاسلامي فرغبتي في عدم الاقتصاء, مرسي كان يجب ان يراعي في حديثه انه رجل دولة وليس رئيس حزب
كان يجب ان يراعي وجود السيسي ليعلو حديثه فوق كل الخلافات مرسي تحدث كرئيس حزب وليس من حقه ان يكون في ذلك وجود مؤسسات الدولة حضور القوات المسلحة يعني حضور الدولة وكان يتطلب ذلك غياب الرؤيه الحزبية
حديث مرسي كان حائر دون سياق مرتب
مرسي ظهر حائر بسبب ضعوط الجماعة والأزمات التي تواجهه هناك
لم افهم سبب دعوة الرئاسة لأقطاب المعارضة لحضور الخطاب تناقض فيه قرع طبول الحرب وفي نفس الوقت دعوة للحوار مرسي يعاني من مشكلتي الضغوط الواقعة علية والانبهار بالرئاسة مرسي توعد الاعلام وحصر مشاكلة معه
الاعلام دوره متزايد نظر لغياب الاحزاب السياسية
مرسي يحارب المعركة الخطأ في الميدان الخطأ وفي التوقيت الخطأ لا يمكن ان يكون هذا خطاب مرسي ونحن على اعتاب 30 يوينو هناك قناعة ان شعبية التيار الاسلامي والاخوان انكمشت الى 30% هناك استقواء من الاخوان المسلمين لالزوم له في الوقت الحالي
الحديث عن الشباب والقوات المسلحة والتعاطف مع الفقراء محاولة استرضاء لتلك القوى كان يجب على مرسي ان يقنع الاخرين ان لدية رؤية للمستقبل المواطن ليس في حاجه لتعاطف الرئيس او وقوفه في محطات البنزين مرسي اخفق في في القدرة على الأقناع وأخطأ في توجيه الرسالة
الخطاب عبر عن رئيس قلق لانه لايرى الحقيقة
المظاهرات الاستباقيه لتأييد الرئيس غريبه لان النظام يملك القرار الحزب الحاكم لايقوم بمظاهرات وانما يتخذ قرارات
اردوغان لم يستبق المظاهرات ولكن عقد اجتماع حاشد شرح موقفه مظاهرات الحكم تاتي بعد مظاهرات المعارضه
إحداث مصر تشبه الثورة السوفيتيه واستيلاء الحزب الشيوعي على السلطه من الغريب غياب اقطاب الاخوان المسلمين عن مؤتمر كشف الحساب الحزب حشد في القاعه للتصينف والتهليل للرئيس
هل اجاب على الاسئلة التي كان ينتظرها الشارع
مرسي في خطابه قدم وعيدا بدون وعد
مرسي لم يكن واضحا في رسالة
الشباب هم المستقبل وكانو في حاجة للمصارحة
كثير من معلومات مرسي مصدرها الصحف
ما لمسته من خطاب مرسي ليس فقط نقص في المعلومات وانما ايضا نقص العلم قد يكون مرسي عالما في المواد وكنت اتمنى ان يكون عالما في الإنسان او الاقتصاد حديث مرسي عن تحول مصر من دائية الى مدنية لانجلترا في عهد عبد الناصر مغلوط فلم يكن هناك دينا على مصر لانجلترا وانما تصفية حسابات
لم يذكر مرسي خوض مرسي للسادات وعبد الناصر لحروب وانشاء مشروعات ضخمة مرتين يهرب من الارث الثقيل والقاء التبعه على الماض دائما
ليس مهمة رئيس الدولة الحديث عن موضوعات فرعية يعالجها وزير الداخلية لم يكن هناك مكاشفه وانما حديث عن موضوعات تصلح لصفحة الحوادث ماتحدث عنه مرسي لايمكن وصفه بالمؤامره
المؤامرة الحقيقة على مصر هي عدم وجود خطة او اولويات تعترف ان يوجد تشويش على النظام لكن لايجب ان يكون عائقا عن العمل يجب على مرسي اني يعيش الحقيقة فيما يتعلق بقضية وادي النطرون تحت يمين القسم مرسي
احد شهود واقعة الهروب من سجن النطرون واحد ابطالها مرسي يتحمل جزء من مسئولية التحريض على مقتل الشيعة
جريمة قتل الشيعة في ابو النمرس اساءت لصورة مصر أمام العالم خطاب مرسي كان سئ الحظ والعرض والاعداد
لابد من التحقيق في وقائع قضية وادي النطرون قبل الحديث عن تأثيرها على شرعية مرسي
طلبت من شباب (تمرد) سلمية المظاهرات
قضية وادي النطرون تقتضي التحقيق وشهادة مرسي
من الغريب اصطدام مرسي بالقضاء وحساسية الزائدة منه
اسواء مافي خطاب مرسي انه حرض مؤسسات الدولة ضد بعضها البعض اختلف مع مرسي في بناء شرعيته على ديمقراطية الصوت واشار هيكل أنه لايجب الاستشهاد بايات قرانيه في الخطب السياسية
اعارض دعوة الاحتكام للصوت في الانتخابات النيابية في الوضع الحالي اتهامات مرسي لشفيق لم يكن يجب ان يقلب في محفل عام للاسف هناك انتقائية غريبة في الخصوم
الاخوان المسلمين استولوا على السلطة وكرروا ممارساتها القديمة هل ازحنا ذباب زمن مبارك لنجد ذبابا اخر في زمن الاخوان
في اخلاقيات الرئاسة لايجب استهداف اشخاص بتلك الطريقه
ليس من حق رئيس الجمهورية ان يستخدم سلطاته ضد مواطن بعينة
الاسابيع الاخيره تمثل سلسلة خطوات خاطئه وشديده الخطورة
اخشى من الاجواء المعبأه قبل 30 يونيو
مصر في موقف صعب وكل نظام له بداية ونهاية لكن الاوطان لايجب ان تفرق
القوات المسلحة ملك المواطنين ولايجب عزلها عن العمل لم اتحمس سابقا لدعوات القوات المسلحة لتبني حوار وطني
مصر تدفع في الوقت الحالي الى حرب اهلية
مرسي يظن ان السلطة هي مصدر الشريعة الوحيد وهو خطأ
هناك تحول كبير في الرضاء العام عن الحاكم ونظامه
الوضع الحالي يشبه ماكان عليه موقف الشعب من نظام مبارك في يناير 2011 القوات المسلحة انحازت وقت مبارك لارادة الشعب لانه مصدر الشرعيه دلائل قوية ان هناك تحول كبير في الرأي العام والقوات المسلحة تريد ارضاء وسقفا
القوات المسلحة ابن الوطنية المصرية ووقت الازمات تصبح والدها 30 يونيه جرس ولابد لقوى الدولة ان تتدخل لبدء حوار عاجل يمكن ان يتم الحوار تحت رعاية القوات المسلحة والازهر والكنيسة
لايجب اقصاء اي قوى سياسية في المرحلة القادمة مرسي نسب مشاكلة للأعلام ولم يحد اولوياته
قرارات مرسي شبه بغاره على سلطة الدولة وحتلال مواقعها الاخوان استولوا على سلطة بعد ثورة لم يكونوا صناعها .
مرسي يتحدث عن معالجة الدستور بعد اشهر فقط من اقراره .
اليس غريبا ان بعض الكبار من أقطاب الإخوان لم يشاركوا في السلطة اقطاب الاخوان يريدوا السلطه في النظام ليحكموا دون محاسبة
المعارضه رفضت المشاركة في الحكومة لعدم توفر الرؤية
الدولة عندما تتحدث يجب ان تكون بلسان كل المواطنين
كيف يمكن ان اطلب من اقباط المشاركة في اقامة دولة اسلاميه نحن في مأزق مطالبة المعارضة للرئيس بالرحيل
المجلس العسكري السابق لم تكن رؤيته واضحة للثورة وفوجئ بالمسئولية المجلس العسكري السابق تصرف باسلوب رد الفعل وليس استباق الحدث
القوات المسلحة ان تماسكت واستفادت من التجربة السابقه نحن امام جيش وقيادة عسكرية مختلفة
القوات المسلحة لايجب ان تعود للمشهد السياسي مجددا لكن تشرف على وفاق وطني
القوات المسلحة تتحدث بلسان الوطنيه
اراهن على الشباب فمستقبل البلد مرهون بهم
الهدف من 30يوينو تحرير طاقة البلد فلا يرتهن لتصفية حسابات الماضي
الشباب سيخرج ليقول ان مستقبل البلد عنده ,احترم حركة تمرد وظاهره التجدد لدى الشباب ميدان التحرير تم بيعة مليون مره وقت الثورة بواسطة سماسرة مصر .
الشباب في حاجه لقيادة سياسة وهيئة اركان حرب تنظم تحركها, قوة المجموعة في 25 يناير لم تولد كهرباء لعدم وجود قيادة 30 يوينو هدفة الا يموت البلد فهو حي وقادر وسيجد وسيلة التغيير نحن في حاجة لقيادة سياسة تحول تحرك جماهيره الى قرارات اطالب كل القوى المؤثرة كالجيش والازهر بالتحرك لابد من بحث مستقبل مصر من جميع القوى بما فيها الاخوان .
كل القوى الحية لابد ان تجتمع لوضع برنامج انتقالي شباب الاخوان والسلفيين يرون المازق الذي تقع فيه البلاد .
وقال هيكل ان خطوط التلفون بين واشنطن والقاهره تعمل على مدار الاسبوع امريكا ترى ان التيار الاسلامي هو القادر على تحقيق اهدافها في السلام مع اسرائيل
الناس لم تُقدر في 25 يناير عنصر التدخل الخارجي اريد ان يعلن الشباب في 30 يوينوا ارادة الوطن نحن في بلد يندفع باقصى سرعة الى كارثة ,اتمنى حشد ضخم في 30 يونيوا لاعلان الارادة السلميه خُدعت في غياب برنامج سياسي للإخوان على مدار عام واتى للإستيلاء على السلطة فقط,
خروج الشباب واعلاء ارادته سيثبت للعالم اننا امام نظام غير قادر على الاستمرار,
انا قلق من العنف ونحن نراه بالفعل نحتاج لمكتب الارشاد ليقول كلمة وليس كافيا ان يقولها مرسي .
آن الوقت ليتحدث المرشد العام للإخوان تصورت ان مرسي سيعترف بخطأ اقبال الاخوان على السلطة الخطر الان على مصر وليس على فصيل بعينة
قيمة خروج الشباب هو اعلان ارادة وان الاخوان لايملكون هذا البلد عوامل تؤثر في المشهد الشباب والقوات المسلحة والعنصر الخارجي
مرسي لايملك اوراق بدليل ماشهدناه في خطابه مشكلة مرسي انه تقدم له المعلومات الخطأ والنصيحة الخطأ اقول لمرسي الحل هو المعرفة
خروج 30 يونيو لاعلان ان البلد لايقبل الموت لابد ان يعي الاخوان اسباب رفض الشعب لهم
- قرأت 855 مرة
- Send by email