بقلم الدكتور/ أشرف الكبسي
-
إلى الضمير!
اثنين, 25/01/2016 - 12:29مساءسيدي الضمير العربي.. كم أنا قلقٌ عليك وحزينٌ! فلا أعلمُ أيها المسكين، إن كنتَ مستيقظاً أم نائماً، حياً أَوْ ميتاً، حقيقياً أم أسطورياً، قد طال غيابك وانقطعت أخبارك، حتى ليخيلَ إليَّ أحياناً أنك إحدى...إقرأ المزيد